على وجه الغمر

الورشات يعقدها الأساتذة جودت إرِك ولينا مجدلاني ولورانس أبو حمدان ومها مأمون ومِتاهيڤِن

يقتفي «المسار» أثر أربعة نقاط محورية متداخلة تحمل عناوين «الرؤية – الكتابة – الإنصات – الحركة» و« تاريخ الفنان وتعدده» و«التقنيات والحياة والمستقبل في العالم الرقمي» و«سيرورة التمويل»



الصورة: جو نعمه «بدون عنوان» (من سلسلة أموليد)، ٢٠١٤


«على وجه الغمر» هو عنوان الدورة السادسة من «برنامج فضاء أشغال داخلية» (٢٠١٦-٢٠١٧)، وتنتظم حول سلسلة من المحاضرات الأسبوعية التي يلقيها عدد من الأساتذة الزائرين، إلى جانب خمس ورشات يعقدها الأساتذة جودت إريك ولينا مجدلاني ولورنس أبو حمدان ومها مأمون ومِتاهيڤِن، وثلاث جلسات للنقد الجماعي، وتختتم بالمحترفات المفتوحة. ينطلق البرنامج مع «التصدير» الذي يشرف عليه الفنان علي شرّي. 

جو نعمه هو المستشار المقيم هذا العام، وهو مدعو لمرافقة الملتحقين بالبرنامج طوال فترة الدراسة وعقد جلسات النقد الجماعيّ ولقاءات مع كل منهم، إلى جانب مشاركته في تنظيم المحترفات المفتوحة. 

يقوم عدد من الأساتذة الزائرين، يمثّلون شتى الحقول المعرفية، بإلقاء محاضرات «المسار» الأسبوعية طوال أشهر البرنامج العشرة. يقتفي «المسار» أثر أربعة مكوّنات: سبل معالجة الشكل، وتناسق الحواس وسياساتها، وتصوغ معاً مكوّن «الرؤية – الكتابة – الإنصات – الحركة». « تاريخ الفنان وتعدده»، وهو مكوّن يستقرئ صناعة الفن، باعتباره رأسمال ثقافي، والمحدّدات الجيوسياسية المتعلّقة بتعليم الفنون، والفلسفات التي كانت تصوغ صناعة الفنان. أما شؤون الداتا والإنساليات والتصوير الرقمي وغيرها من وجوه الواقع، وكذا جمالياتها وتأثيراتها، فيجري تخيّلها وتناولها بالدراسة من خلال مكوّن «التقنيات والحياة والمستقبل في العالم الرقمي». وأخيراً، مكوّن «سيرورة التمويل»، باعتبارها أبرز أشكال رأس المال راهناً، ويستنطق الدور الذي تلعبه السيولة، وغيرها الكثير من الوسائل، في إحكام السيطرة على توزيع الطاقة والمواد الخام والسلطة، وفي توجيه مساراتهم. 
 

المستشار المقيم جو نعمه فنان يعمل من خلال الميديا ومؤلّف موسيقي. يعالج من خلال أعماله قضايا الهويّة والذاكرة والسلطة والتيارات المُشفّرة في الصوت/ الموسيقى المُنظّمة، شأن سياسات الجندر الخاصة بالنغمات الخفيضة، أو ألوان ودرجات العسكرة، أو أنساق النزوح واللجوء التي تنطوي عليها الآلات الموسيقية. عُرضت أعماله، سمعاً وبصراً، في مركز آسيا الثقافي في غوانغجو، والبرلينالي، ومتحف بروكلين، ومركز بيروت للفن، ومركز ديترويت العلمي، وحلبات رقص أقل أهمية حول العالم. تصدر بعض أعماله تحت مظلّة «إلكتريك كهربا»، وهو برنامج إذاعي تجريبي يُبث عبر موقع clocktower.org

 

التصدير

يشرف عليه عاي شري | ١٠-٢٩ تشرين الاول ٢٠١٦

وُجّهت هذا العام دعوة للفنان علي شرّي للإشراف على «التصدير» بالتعاون مع آخرين، لمدّة ثلاث أسابيع، تُعدّ بمثابة مدخل إلى البرنامج يسعى لتعريف المشاركين بالمشهد اللبناني العمراني والتاريخي والثقافي، وذلك من خلال زيارات ميدانية ومحاضرات يلقيها ضيوف زائرين، تغطي حقول العمارة والتخطيط العمراني والتصميم والقصص المصوّرة والقانون والاقتصاد السياسي والفنون البصرية والمسرح، تتناول المدينة من جوانب عدّة، بدءً من التطوير العمراني والمجتمعي ومروراً بالدولة وغيابها والآداب والقراءات الجندرية والعمّالية للمدينة وغيرها. سوف يشتمل «التصدير» أيضاً على عدد من الزيارات لمحترفات فنانين/ ات من المشتغلين/ ات بالتصوير والتجهيز والأداء والڤيديو، إلى جانب زيارات ميدانية لثلاثة معارض: معرض هايغ أيڤازيان في غاليري صفير-زملر، وصبا عنّاب في غاليري مرفأ، وحسن خان في مركز بيروت للفن. يختتم «التصدير» برحلة إلى عمشيت لمدة يومين. 

الأسبوع الأول: عرض تقديمي لعلي شرّي وجو نعمه | عروض تقديمية للمشاركين في برنامج فضاء أشغال داخلية ٢٠١٦-٢٠١٧ 

الأسبوع الثاني: محاضرات يلقيها الضيوف سحر مندور وحاتم إمام وجويل بطرس وجميل معوض ونادية أبو علي وفرقة زقاق المسرحيّة | زيارة معرض صبا عنّاب في غاليري مرفأ | زيارة معرض هايغ أيڤازيان في غايري صفير – زملر. 

الأسبوع الثالث: محاضرات يلقيها الضيوف أحمد غربيّة وعبد الحليم جبر | زيارة محترفات شربل – جوزيف بطرس وستيفاني سعادة وتمارا السامرائي ودانيال جنادري | جولة مع نسرين خضر | عطلة نهاية الأسبوع. 

وُلِد علي شرّي في بيروت في العام ١٩٧٦، ويستعين في أعماله بوسائط الڤيديو والتجهيز والأداء والوسائط المتعددة والطباعة. من معارضه الأخيرة «رغبات وضرورات» في متحف الفن المعاصر في برشلونة، إسبانيا (٢٠١٥)، و«حتى لا يلتقي البحران» في متحف وارسو للفن الحديث، بولندا (٢٠١٥)، و«بحر في وسط الأرض» في متحف إس بالورد للفن الحديث والمعاصر في بالما، أسبانيا (٢٠١٥)، و«عن أشياء تتحرك» في غاليري إيمان فارس، فرنسا (٢٠١٤)، و«أغاني الخسارة وأغاني الحب» في متحف غوانغجو للفنون، كوريا الجنوبية (٢٠١٤). عرض شرّي أعماله في عدد من الفضاءات والمهرجانات منها البرلينالي (برلين) ومهرجان تورنتو السينمائي الدولي ومتحف الفن الحديث (نيويورك) ومركز جورج بومبيدو (باريس) ومؤسسة دلفينا وتيت مودرن (لندن) وڤيديو برازيل (ساو باولو) ومركز الصورة المعاصرة (القاهرة) ومودرن آرت أكسفورد ومعهد العالم العربي (باريس) ومانيفستا (أمستردام) وفضاء يالاي للفن (هونغ كونغ) وبينالي الفيلم الفنّي (كولون) وغاليري كاسا (اسطنبول). حاز مؤخراً جائزة أفضل فيلم عربي قصير في مهرجان دبي السينمائي الدولي (٢٠١٣) وجائزة ريز آرتيس في ڤيديو برازيل (٢٠١٣) وجائزة نيرش (٢٠١٤) عن بحثه الأخير حول التنقيب عن الآثار. يعيش شرّي ويعمل ما بين بيروت وباريس.

المسار : المكون الاول| ٢ تشرينالثاي-١٤ كانون الول ٢٠١٦ الروية- الكتابة-النصات-الحركة

.بمشاركة الأساتذة هالة عوجي وديان باور وسيث أياز وجلال توفيق وهيثم الورداني وميرين أرسانيوس

الورش

الورشة الواى| ٧-٣٠ تشرين الثاني ٢٠١٦ 

 الاستاذ الزاءرجودت اريك

بالتزامن مع المكوّن الذي يحمل عنوان «الرؤية – الكتابة – الإنصات – الحركة»، يسعى جودت إريك من خلال هذه الورشة لطرح ممارسة تتعرّض للتأليف الموسيقي والارتجال، مع التركيز على الترجمة على نحو خاص. سوف يكون منوطاً بالمشاركين أن يعيّنوا أشكالاً ومُخرَجات، وذلك إبان سلسلة من التمارين والعروض التقديمية والرحلات القصيرة، الفردية والجمعيّة، وكذلك فيما بعدها. 

وُلِد جودت إريك في إسطنبول في العام ١٩٧٤. إبان دراسته في جامعة معمار سنان وبعد استكمالها، كان جودت إريك أحد أعضاء فريق «نِكروبسي» الموسيقي. حاز شهادة الماجستير في هندسة الصوت وتصميمه من مركز دراسات الموسيقى المتقدّمة، كما أمضى إقامة فنيّة في الأكاديمية الملكية بأمستردام (٢٠٠٥-٢٠٠٦). يعمل راهناً في جامعة إسطنبول التقنيّة حيث يلقي محاضرات حول الصوت والمكان. عُرضت تجهيزات إريك في كل من دُكيومنتا ١٣ (٢٠١٢) وبينالي إسطنبول (٢٠٠٣ و٢٠١٣ و٢٠١٥) وبينالي سيدني (٢٠١٦) وبينالي الشارقة (٢٠١٣) ومتحف شتيدلجيك (٢٠١٤) وماكسي (٢٠١٤ و٢٠١٥) وإسطنبول مودرن (٢٠١٤ و٢٠١٥ و٢٠١٦) وأرتير (٢٠١١) وغيرها. نُشر له SSS – Shore Scene Soundtrack (٢٠٠٨) وRoom of Rhythms 1 (٢٠١٢) وLess Empty Maybe (٢٠١٥). أسهم إريك بشريط الصوت والتنسيق الموسيقى في فيلم كان موجديسي «شيڤاس» (مهرجان البندقية السينمائي ٧١ – جائزة لجنة التحكيم الخاصة، ٢٠١٤) وبالموسيقى وتصميم شريط الصوت (مع شنكار كوكتن) لفيلم أمين ألپار «ألبوكا» (سعار) (مهرجان البندقية السينمائي ٧٢ – جائزة لجنة التحكيم الخاصة، ٢٠١٥). يعيش ويعمل راهنا في إسطنبول.

الورشِة الثانية | ٢٣ كانون الثاني - ٨ شباط ٢٠١٧

الا ستاذة الزاءرة لينا مجدالني 

بالتزامن مع المكوّن الذي يتعرّض لتاريخ الفنان وتعدّده، تسعى هذه الورشة لسبر أغوار العلاقة ما بين ما هو شخصي وما هو مشاع (أو عمومي)، وذلك عبر تمارين عمليّة فردية وجمعية. من ثم، تهدف الورشة إلى مقاربة ما هو مُبعَد وتغريب ما هو المألوف، وترغب في التنقيب رأسياً للوصول إلى نقطة بعينها، وفي المسح أفقياً والتفتيش عن علاقات غير متوقعة وأخرى ممكنة أو قائمة. 

لينا مجدلاني ممثلة وكاتبة ومخرجة لبنانية، شاركت في العديد من الأعمال منها «الكراسي» (١٩٩٦)، و«أوڤريرا» (١٩٩٧)، و«إخراج قيد عائلي» (٢٠٠٠)، و«بيوخرافيا» (٢٠٠٢)، و«زائدة» (٢٠٠٧)، و«فوتو- رومانس» (٢٠٠٩)، و«٣٣ لفّة وبضع ثواني» (٢٠١٢)، و«قطرة عرق» (٢٠١٥). قامت بإنتاج شريط الڤيديو «شفت منام، ماما» (٢٠٠٦) «Lina Saneh Body-P-Arts Project» (مشروع موقع إلكتروني، ٢٠٠٧). قامت مجدلاني بالتدريس في عدد من جامعات بيروت، إلى جانب جامعة جنيڤ للفن والتصميم (٢٠٠٨-٢٠١٣) وداس آرت بأمستردام (٢٠١٢) وجامعة غوته بفرانكفورت (٢٠١٦). شاركت ضمن لجنة المنهج الخاصة بـ«برنامج فضاء أشغال داخلية» (٢٠١٠-٢٠١٤).

    ٢٧ اذار ٢٠١٧-الورشة الثالثة |٣ا

الاستاذ الزاءر لورنس ابو حمدان

حياة أذن خاصة وأزمنتها
تحمل ورشة أبو حمدان هدفين اثنين. من ناحية، سوف تنطلق الورشة من ازدواجية ممارسته الفنّية، وهو محقّق صوتي وفنان بصري في آن معاً، وذلك بغية استقراء إمكانات الحيوات العديدة التي بمقدور الفنان – وغيره من المبدعين – أن يعيشونها، في عصر تسود فيه سياسات ما بعد الحقائق. ومن ثم ينصب اهتمام الورشة على إمكانية توظيف كل من أعمال الفنانين وملكات الممارسين للاستاطيقا، بغرض إفراز سبل جديدة للمسموعية والإبصارية داخل الدوائر السياسية اليوم. ومن ناحية أخرى، سوف تستعين الورشة بعدد من المحاضرات والورشات التي تتعرّض للدور الذي يلعبه الصوت والإنصات في سيرورة البحث التاريخي والممارسات المجتمعية والسياسية والفكر المكاني. متى دُمجا هذين الشقّين، صارت الورشة بمثابة مختبر يشتبك على نحو نقديّ مع وظيفية الأذن راهناً، وفي الوقت نفسه حشد للتقنيات الصوتية والمداخلات الفنيّة بغية مستقبل للإنصات. سوف تشتمل الورشة أيضاً على محاضرة وورشة للفنانة ومنظّرة الميديا سوزان شوپلي. 

لورنس أبو حمدان فنان بصري و”محقّق صوتي” تتّخذ مشروعاته أشمالاً عدّة، منها التحهيزات السمع – بصرية و وعروض الأداء والأعمال الغرافيكية والتصوير الضوئي والخطابة الإسلامية وتآلفات شرئط الكاسيت وأكياس شرائح البطاطا والشهادات وتقارير حقوق الإنسان والمقالات والمحاضرات. يتقاطع اهتمام أبو حمدان بالصوت مع الشأن السياسي، وينبع من تمتعه بخبرة في مجال موسيقى «اصنعها بنفسك». في العام ٢٠١٣ قدم الوثائقي الصوتي «حرية الكلام نفسها»، حجة في محكمة اللجوء في بريطانيا، والتي استدعته للإدلاء بشهادته باعتباره خبيراً. لايزال أبو حمدان يقدّم تحليلات صوتية للتحقيقات القانونية وحملات المناصرة، كان آخرها تحليله الصوتي، الذي شغل موضع الصدارة في حملة الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال، التي حملت عنوان «لن ننسى حياة أخرى». يقتفي تحقيقاته الصوتية تحت مظلة مشروعه البحثيّ Forensic Architecture الذي يعقده في جامعة غولدسميث (لندن)، حيث يحضّر لحيازة شهادة الدكتوراة. من معارضه الفردية «مسمع» في پورتيكوس، فرانكفورت (٢٠١٦) و«تقيّة» في كونستهاله سان غالِن (٢٠١٥) و«صدى الشريط» (٢٠١٣) في بيروت بالقاهرة ومتحف ڤان آبه بأيندهوفن، و«حريّة التعبير ذاتها» (٢٠١٢) في ذا شوروم، لندن، و«الحقيقة الكاملة» (٢٠١٢) في كاسكو بأوتريخت. كذلك عُرضت أعماله وأداؤها في كل من بينالي شنغهاي (٢٠١٤)، وغاليري وايتشابل ومتحف الفن المعاصر في برشلونة، وتيت مودرن ومتحف الفن الحديث في أنتويرب ومركز بيروت للفن (٢٠١٢)، وفي بينالي ليڤربول (٢٠١٦). نُشرت كتاباته في كل من Forensis (منشورات ستيرنبِرغ) ومجلّتي مانيفستا وكابينِت. يقتني أعماله كل من متحف الفن الحديث بنيويورك ومتحف الڤان آبه بأيندهوفن ومجلس الفنون بإنكلترا.

الورشة الرابعة | ٢٨ اذار - ٧ نيسان ٢٠١٧

الاستاذ الزاءرة مها مامون

مها مأمون فنانة مصرية مقيمة في القاهرة. معنيّة في أعمالها بدراسة أشكال ووظائف وتداول الثقافة الشعبية والصور البصرية والأدبية، وذلك مدخلاً لفحص النسيج الثقافي الذي نقوم بنسجه، والذي نلتحف به. تسهم أيضاً في مشروعات حرّة للنشر وإقامة المعارض. شاركت في تأسيس منصّة النشر الحرّة «كيف تـ» (http://kayfa-ta.tumblr.com) في العام ٢٠١٣، كما شاركت في تأسيس مركز الصورة المعاصرة، وهي مؤسسة مستقلّة لا تهدف للربح معنيّة بالثقافة والفنون في القاهرة منذ ٢٠٠٤ http://ciccairo.com. عُرضت أعمالها في معارض وبيناليات منها: «وقت خارج الزمن» في مؤسسة الشارقة للفنون (٢٠١٦) و«قرن القرون» في صالت (٢٠١٥) و«كحلب الصخر» في غاليري روزا سانتوس (٢٠١٥) و«ليلة أن تحصى السنين» في فريدريكيانوم (٢٠١٤) و«هنا وهناك» في المتحف الجديد و«عشر آلاف خدعة، مئة ألف حيلة» في نقاط لقاء ٧، والمنصّة الموسَّعة في برلينالي ٦٤، وترانسميدياله، و«الأجسام في المرآة تبدو أقرب من الواقع» في تيت مودرن، وبينالي غوانغجو ٩، و«تعلّم لحظي من أحداث جسام» في مكان بعمّان، و«العالم الثاني: إلى أين يتقدّم التقدّم» في ستايريشَر هِربست، و«نهاية المال» ڤيته دي ڤيت، وبينالي الشارقة العاشر، وم«سح الذاتية» في متحف الفن الحديث، و«سينما حيّة» في متحف فيلادلفيا للفن، و«أميركا الطابق الأرضي» في مركز دِن فري للفنون المعاصرة، و«مستقبل التقليد، تقليد المستقبل» في هاوس دير كونست.

الورشة الخامسة | ١٥ آيار - ٧ حزيران ٢٠١٧

الستاذ الزاىرين ميتا هيفن

تأسست ميتاهيڤِن على يد دانيال ڤان دير ڤِلدِن وڤِنكا كروك. تحوّلت ميتاهيڤِن عن مسارها الأصلي كمصممتين تجريبيتين، نحو الفن والصورة المتحرّكة باعتبارهما تطوّراً طبيعياً لمسارها البحثي، الذي يتعرّض للجماليات والسياسة في فترة ما بعد الإنترنت. تتعاونان مع مؤسسات شأن ويكي ليكس والدبلوماسي المستقّل، وتنتجان أغاني مصوّرة مع نجمة موسيقى الرقص الإلكترونية هولي هِندرسُن. نشر لميتاهيڤِن Uncorporate Identity (٢٠١٠) وCan Jokes Bring Down Governments? (٢٠١٣) و Black Transparency (٢٠١٥). عُرِض فيلمهما الذي يحمل عنوان The Sprawl (Propaganda about Propaganda) للمرة الأولى في مهرجان روتردام السينمائي الدولي في ٢٠١٦. تقوم كل من كروك وڤان دير ڤِلدِن بالتدريس سوياً في المعهد الأوروبي العالي في ساس – في (سويسرا) وفي مدرسة يال للفنون ومعهد ساندبرغ وأكديمية آرتيز للفنون. عُرضت أعمالهما ونُشرت في شتى .أرجاء العالم.

المسار

المسار : المكون الاول | ٢ تشرين الثاني - ١٤ كانون الاول ٢٠١٦

الروية-الكتابة-الانصات-الحركة 

.بمشاركة الأساتذة هالة عوجي وديان باور وسيث أياز وجلال توفيق وهيثم الورداني وميرين أرسانيوس

المسار : المكون الثاني| ١٨ كانون الثاني - ١٥ شباط ٢٠١٧ 

تاريخ الفنان و تعدده

بمشاركة الأساتذة هالة عوجي وديان باور وسيث أياز وجلال توفيق وهيثم الورداني وميرين أرسانيوس

      المسار : المكون الثالث | ١-٣٠ آذار ٢٠١٧

التقنيات و الحياة و المستقبل في العالم الرقمي

مشاركة الأساتذة راي براسييه وجهاد توما وكيلَر إيسترلِنغ وسهيل مالك

 المسار : المكون الرابع | ١٠ ايار - ٨ حزيران ٢٠١٧ سيرورة التمويل

بمشاركة الأساتذة سامي خطيب وآنا تيشيرا پينتو وإيلي عيّاش

جلسات النقد الجماعي

 جلسات النقد الجماعي الاولى| ٩-١٣ كانون الثاني 

 جلسات النقد الجماعي الثانية | ٢٤-٢٨ نيسان ٢٠١٧

 جلسات النقد الجماعي الثالثة | ١٤-١٦ حزيران ٢٠١٧

 

 

 

التصدير

يشرف عليه عاي شري | ١٠-٢٩ تشرين الاول ٢٠١٦

وُجّهت هذا العام دعوة للفنان علي شرّي للإشراف على «التصدير» بالتعاون مع آخرين، لمدّة ثلاث أسابيع، تُعدّ بمثابة مدخل إلى البرنامج يسعى لتعريف المشاركين بالمشهد اللبناني العمراني والتاريخي والثقافي، وذلك من خلال زيارات ميدانية ومحاضرات يلقيها ضيوف زائرين، تغطي حقول العمارة والتخطيط العمراني والتصميم والقصص المصوّرة والقانون والاقتصاد السياسي والفنون البصرية والمسرح، تتناول المدينة من جوانب عدّة، بدءً من التطوير العمراني والمجتمعي ومروراً بالدولة وغيابها والآداب والقراءات الجندرية والعمّالية للمدينة وغيرها. سوف يشتمل «التصدير» أيضاً على عدد من الزيارات لمحترفات فنانين/ ات من المشتغلين/ ات بالتصوير والتجهيز والأداء والڤيديو، إلى جانب زيارات ميدانية لثلاثة معارض: معرض هايغ أيڤازيان في غاليري صفير-زملر، وصبا عنّاب في غاليري مرفأ، وحسن خان في مركز بيروت للفن. يختتم «التصدير» برحلة إلى عمشيت لمدة يومين. 

الأسبوع الأول: عرض تقديمي لعلي شرّي وجو نعمه | عروض تقديمية للمشاركين في برنامج فضاء أشغال داخلية ٢٠١٦-٢٠١٧ 

الأسبوع الثاني: محاضرات يلقيها الضيوف سحر مندور وحاتم إمام وجويل بطرس وجميل معوض ونادية أبو علي وفرقة زقاق المسرحيّة | زيارة معرض صبا عنّاب في غاليري مرفأ | زيارة معرض هايغ أيڤازيان في غايري صفير – زملر. 

الأسبوع الثالث: محاضرات يلقيها الضيوف أحمد غربيّة وعبد الحليم جبر | زيارة محترفات شربل – جوزيف بطرس وستيفاني سعادة وتمارا السامرائي ودانيال جنادري | جولة مع نسرين خضر | عطلة نهاية الأسبوع. 

وُلِد علي شرّي في بيروت في العام ١٩٧٦، ويستعين في أعماله بوسائط الڤيديو والتجهيز والأداء والوسائط المتعددة والطباعة. من معارضه الأخيرة «رغبات وضرورات» في متحف الفن المعاصر في برشلونة، إسبانيا (٢٠١٥)، و«حتى لا يلتقي البحران» في متحف وارسو للفن الحديث، بولندا (٢٠١٥)، و«بحر في وسط الأرض» في متحف إس بالورد للفن الحديث والمعاصر في بالما، أسبانيا (٢٠١٥)، و«عن أشياء تتحرك» في غاليري إيمان فارس، فرنسا (٢٠١٤)، و«أغاني الخسارة وأغاني الحب» في متحف غوانغجو للفنون، كوريا الجنوبية (٢٠١٤). عرض شرّي أعماله في عدد من الفضاءات والمهرجانات منها البرلينالي (برلين) ومهرجان تورنتو السينمائي الدولي ومتحف الفن الحديث (نيويورك) ومركز جورج بومبيدو (باريس) ومؤسسة دلفينا وتيت مودرن (لندن) وڤيديو برازيل (ساو باولو) ومركز الصورة المعاصرة (القاهرة) ومودرن آرت أكسفورد ومعهد العالم العربي (باريس) ومانيفستا (أمستردام) وفضاء يالاي للفن (هونغ كونغ) وبينالي الفيلم الفنّي (كولون) وغاليري كاسا (اسطنبول). حاز مؤخراً جائزة أفضل فيلم عربي قصير في مهرجان دبي السينمائي الدولي (٢٠١٣) وجائزة ريز آرتيس في ڤيديو برازيل (٢٠١٣) وجائزة نيرش (٢٠١٤) عن بحثه الأخير حول التنقيب عن الآثار. يعيش شرّي ويعمل ما بين بيروت وباريس.

المسار : المكون الاول| ٢ تشرينالثاي-١٤ كانون الول ٢٠١٦ الروية- الكتابة-النصات-الحركة

.بمشاركة الأساتذة هالة عوجي وديان باور وسيث أياز وجلال توفيق وهيثم الورداني وميرين أرسانيوس

الورش

الورشة الواى| ٧-٣٠ تشرين الثاني ٢٠١٦ 

 الاستاذ الزاءرجودت اريك

بالتزامن مع المكوّن الذي يحمل عنوان «الرؤية – الكتابة – الإنصات – الحركة»، يسعى جودت إريك من خلال هذه الورشة لطرح ممارسة تتعرّض للتأليف الموسيقي والارتجال، مع التركيز على الترجمة على نحو خاص. سوف يكون منوطاً بالمشاركين أن يعيّنوا أشكالاً ومُخرَجات، وذلك إبان سلسلة من التمارين والعروض التقديمية والرحلات القصيرة، الفردية والجمعيّة، وكذلك فيما بعدها. 

وُلِد جودت إريك في إسطنبول في العام ١٩٧٤. إبان دراسته في جامعة معمار سنان وبعد استكمالها، كان جودت إريك أحد أعضاء فريق «نِكروبسي» الموسيقي. حاز شهادة الماجستير في هندسة الصوت وتصميمه من مركز دراسات الموسيقى المتقدّمة، كما أمضى إقامة فنيّة في الأكاديمية الملكية بأمستردام (٢٠٠٥-٢٠٠٦). يعمل راهناً في جامعة إسطنبول التقنيّة حيث يلقي محاضرات حول الصوت والمكان. عُرضت تجهيزات إريك في كل من دُكيومنتا ١٣ (٢٠١٢) وبينالي إسطنبول (٢٠٠٣ و٢٠١٣ و٢٠١٥) وبينالي سيدني (٢٠١٦) وبينالي الشارقة (٢٠١٣) ومتحف شتيدلجيك (٢٠١٤) وماكسي (٢٠١٤ و٢٠١٥) وإسطنبول مودرن (٢٠١٤ و٢٠١٥ و٢٠١٦) وأرتير (٢٠١١) وغيرها. نُشر له SSS – Shore Scene Soundtrack (٢٠٠٨) وRoom of Rhythms 1 (٢٠١٢) وLess Empty Maybe (٢٠١٥). أسهم إريك بشريط الصوت والتنسيق الموسيقى في فيلم كان موجديسي «شيڤاس» (مهرجان البندقية السينمائي ٧١ – جائزة لجنة التحكيم الخاصة، ٢٠١٤) وبالموسيقى وتصميم شريط الصوت (مع شنكار كوكتن) لفيلم أمين ألپار «ألبوكا» (سعار) (مهرجان البندقية السينمائي ٧٢ – جائزة لجنة التحكيم الخاصة، ٢٠١٥). يعيش ويعمل راهنا في إسطنبول.

الورشِة الثانية | ٢٣ كانون الثاني - ٨ شباط ٢٠١٧

الا ستاذة الزاءرة لينا مجدالني 

بالتزامن مع المكوّن الذي يتعرّض لتاريخ الفنان وتعدّده، تسعى هذه الورشة لسبر أغوار العلاقة ما بين ما هو شخصي وما هو مشاع (أو عمومي)، وذلك عبر تمارين عمليّة فردية وجمعية. من ثم، تهدف الورشة إلى مقاربة ما هو مُبعَد وتغريب ما هو المألوف، وترغب في التنقيب رأسياً للوصول إلى نقطة بعينها، وفي المسح أفقياً والتفتيش عن علاقات غير متوقعة وأخرى ممكنة أو قائمة. 

لينا مجدلاني ممثلة وكاتبة ومخرجة لبنانية، شاركت في العديد من الأعمال منها «الكراسي» (١٩٩٦)، و«أوڤريرا» (١٩٩٧)، و«إخراج قيد عائلي» (٢٠٠٠)، و«بيوخرافيا» (٢٠٠٢)، و«زائدة» (٢٠٠٧)، و«فوتو- رومانس» (٢٠٠٩)، و«٣٣ لفّة وبضع ثواني» (٢٠١٢)، و«قطرة عرق» (٢٠١٥). قامت بإنتاج شريط الڤيديو «شفت منام، ماما» (٢٠٠٦) «Lina Saneh Body-P-Arts Project» (مشروع موقع إلكتروني، ٢٠٠٧). قامت مجدلاني بالتدريس في عدد من جامعات بيروت، إلى جانب جامعة جنيڤ للفن والتصميم (٢٠٠٨-٢٠١٣) وداس آرت بأمستردام (٢٠١٢) وجامعة غوته بفرانكفورت (٢٠١٦). شاركت ضمن لجنة المنهج الخاصة بـ«برنامج فضاء أشغال داخلية» (٢٠١٠-٢٠١٤).

    ٢٧ اذار ٢٠١٧-الورشة الثالثة |٣ا

الاستاذ الزاءر لورنس ابو حمدان

حياة أذن خاصة وأزمنتها
تحمل ورشة أبو حمدان هدفين اثنين. من ناحية، سوف تنطلق الورشة من ازدواجية ممارسته الفنّية، وهو محقّق صوتي وفنان بصري في آن معاً، وذلك بغية استقراء إمكانات الحيوات العديدة التي بمقدور الفنان – وغيره من المبدعين – أن يعيشونها، في عصر تسود فيه سياسات ما بعد الحقائق. ومن ثم ينصب اهتمام الورشة على إمكانية توظيف كل من أعمال الفنانين وملكات الممارسين للاستاطيقا، بغرض إفراز سبل جديدة للمسموعية والإبصارية داخل الدوائر السياسية اليوم. ومن ناحية أخرى، سوف تستعين الورشة بعدد من المحاضرات والورشات التي تتعرّض للدور الذي يلعبه الصوت والإنصات في سيرورة البحث التاريخي والممارسات المجتمعية والسياسية والفكر المكاني. متى دُمجا هذين الشقّين، صارت الورشة بمثابة مختبر يشتبك على نحو نقديّ مع وظيفية الأذن راهناً، وفي الوقت نفسه حشد للتقنيات الصوتية والمداخلات الفنيّة بغية مستقبل للإنصات. سوف تشتمل الورشة أيضاً على محاضرة وورشة للفنانة ومنظّرة الميديا سوزان شوپلي. 

لورنس أبو حمدان فنان بصري و”محقّق صوتي” تتّخذ مشروعاته أشمالاً عدّة، منها التحهيزات السمع – بصرية و وعروض الأداء والأعمال الغرافيكية والتصوير الضوئي والخطابة الإسلامية وتآلفات شرئط الكاسيت وأكياس شرائح البطاطا والشهادات وتقارير حقوق الإنسان والمقالات والمحاضرات. يتقاطع اهتمام أبو حمدان بالصوت مع الشأن السياسي، وينبع من تمتعه بخبرة في مجال موسيقى «اصنعها بنفسك». في العام ٢٠١٣ قدم الوثائقي الصوتي «حرية الكلام نفسها»، حجة في محكمة اللجوء في بريطانيا، والتي استدعته للإدلاء بشهادته باعتباره خبيراً. لايزال أبو حمدان يقدّم تحليلات صوتية للتحقيقات القانونية وحملات المناصرة، كان آخرها تحليله الصوتي، الذي شغل موضع الصدارة في حملة الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال، التي حملت عنوان «لن ننسى حياة أخرى». يقتفي تحقيقاته الصوتية تحت مظلة مشروعه البحثيّ Forensic Architecture الذي يعقده في جامعة غولدسميث (لندن)، حيث يحضّر لحيازة شهادة الدكتوراة. من معارضه الفردية «مسمع» في پورتيكوس، فرانكفورت (٢٠١٦) و«تقيّة» في كونستهاله سان غالِن (٢٠١٥) و«صدى الشريط» (٢٠١٣) في بيروت بالقاهرة ومتحف ڤان آبه بأيندهوفن، و«حريّة التعبير ذاتها» (٢٠١٢) في ذا شوروم، لندن، و«الحقيقة الكاملة» (٢٠١٢) في كاسكو بأوتريخت. كذلك عُرضت أعماله وأداؤها في كل من بينالي شنغهاي (٢٠١٤)، وغاليري وايتشابل ومتحف الفن المعاصر في برشلونة، وتيت مودرن ومتحف الفن الحديث في أنتويرب ومركز بيروت للفن (٢٠١٢)، وفي بينالي ليڤربول (٢٠١٦). نُشرت كتاباته في كل من Forensis (منشورات ستيرنبِرغ) ومجلّتي مانيفستا وكابينِت. يقتني أعماله كل من متحف الفن الحديث بنيويورك ومتحف الڤان آبه بأيندهوفن ومجلس الفنون بإنكلترا.

الورشة الرابعة | ٢٨ اذار - ٧ نيسان ٢٠١٧

الاستاذ الزاءرة مها مامون

مها مأمون فنانة مصرية مقيمة في القاهرة. معنيّة في أعمالها بدراسة أشكال ووظائف وتداول الثقافة الشعبية والصور البصرية والأدبية، وذلك مدخلاً لفحص النسيج الثقافي الذي نقوم بنسجه، والذي نلتحف به. تسهم أيضاً في مشروعات حرّة للنشر وإقامة المعارض. شاركت في تأسيس منصّة النشر الحرّة «كيف تـ» (http://kayfa-ta.tumblr.com) في العام ٢٠١٣، كما شاركت في تأسيس مركز الصورة المعاصرة، وهي مؤسسة مستقلّة لا تهدف للربح معنيّة بالثقافة والفنون في القاهرة منذ ٢٠٠٤ http://ciccairo.com. عُرضت أعمالها في معارض وبيناليات منها: «وقت خارج الزمن» في مؤسسة الشارقة للفنون (٢٠١٦) و«قرن القرون» في صالت (٢٠١٥) و«كحلب الصخر» في غاليري روزا سانتوس (٢٠١٥) و«ليلة أن تحصى السنين» في فريدريكيانوم (٢٠١٤) و«هنا وهناك» في المتحف الجديد و«عشر آلاف خدعة، مئة ألف حيلة» في نقاط لقاء ٧، والمنصّة الموسَّعة في برلينالي ٦٤، وترانسميدياله، و«الأجسام في المرآة تبدو أقرب من الواقع» في تيت مودرن، وبينالي غوانغجو ٩، و«تعلّم لحظي من أحداث جسام» في مكان بعمّان، و«العالم الثاني: إلى أين يتقدّم التقدّم» في ستايريشَر هِربست، و«نهاية المال» ڤيته دي ڤيت، وبينالي الشارقة العاشر، وم«سح الذاتية» في متحف الفن الحديث، و«سينما حيّة» في متحف فيلادلفيا للفن، و«أميركا الطابق الأرضي» في مركز دِن فري للفنون المعاصرة، و«مستقبل التقليد، تقليد المستقبل» في هاوس دير كونست.

الورشة الخامسة | ١٥ آيار - ٧ حزيران ٢٠١٧

الستاذ الزاىرين ميتا هيفن

تأسست ميتاهيڤِن على يد دانيال ڤان دير ڤِلدِن وڤِنكا كروك. تحوّلت ميتاهيڤِن عن مسارها الأصلي كمصممتين تجريبيتين، نحو الفن والصورة المتحرّكة باعتبارهما تطوّراً طبيعياً لمسارها البحثي، الذي يتعرّض للجماليات والسياسة في فترة ما بعد الإنترنت. تتعاونان مع مؤسسات شأن ويكي ليكس والدبلوماسي المستقّل، وتنتجان أغاني مصوّرة مع نجمة موسيقى الرقص الإلكترونية هولي هِندرسُن. نشر لميتاهيڤِن Uncorporate Identity (٢٠١٠) وCan Jokes Bring Down Governments? (٢٠١٣) و Black Transparency (٢٠١٥). عُرِض فيلمهما الذي يحمل عنوان The Sprawl (Propaganda about Propaganda) للمرة الأولى في مهرجان روتردام السينمائي الدولي في ٢٠١٦. تقوم كل من كروك وڤان دير ڤِلدِن بالتدريس سوياً في المعهد الأوروبي العالي في ساس – في (سويسرا) وفي مدرسة يال للفنون ومعهد ساندبرغ وأكديمية آرتيز للفنون. عُرضت أعمالهما ونُشرت في شتى .أرجاء العالم.

المسار

المسار : المكون الاول | ٢ تشرين الثاني - ١٤ كانون الاول ٢٠١٦

الروية-الكتابة-الانصات-الحركة 

.بمشاركة الأساتذة هالة عوجي وديان باور وسيث أياز وجلال توفيق وهيثم الورداني وميرين أرسانيوس

المسار : المكون الثاني| ١٨ كانون الثاني - ١٥ شباط ٢٠١٧ 

تاريخ الفنان و تعدده

بمشاركة الأساتذة هالة عوجي وديان باور وسيث أياز وجلال توفيق وهيثم الورداني وميرين أرسانيوس

      المسار : المكون الثالث | ١-٣٠ آذار ٢٠١٧

التقنيات و الحياة و المستقبل في العالم الرقمي

مشاركة الأساتذة راي براسييه وجهاد توما وكيلَر إيسترلِنغ وسهيل مالك

 المسار : المكون الرابع | ١٠ ايار - ٨ حزيران ٢٠١٧ سيرورة التمويل

بمشاركة الأساتذة سامي خطيب وآنا تيشيرا پينتو وإيلي عيّاش

جلسات النقد الجماعي

 جلسات النقد الجماعي الاولى| ٩-١٣ كانون الثاني 

 جلسات النقد الجماعي الثانية | ٢٤-٢٨ نيسان ٢٠١٧

 جلسات النقد الجماعي الثالثة | ١٤-١٦ حزيران ٢٠١٧